فقامت الفتاة تمشي بين الرفه والمضاف وتقول اي عادني الوكت والله اي حيل وشكثر اذاني اويلي ارماح تطعن بيا اي باله ماجوز عنك يا ويلي يا يابه ما اعتب اعليك ولا علدنيا الهاي اعليه .... اي ربي تجربي بيا الدنيا اي ربي انا اساري انا دموع القهر صارت وياي انته لو تدري يا هواي القهر شكثر بجاني فصابتها غومه وسقطت .... فرأتها الأمايه (الأم) فصاحت وجأت اتريد اتساعد الفتاه ....