02-09-20, 05:03 AM
|
#149 |
|
كم تحكمت بنا مشاعرنا
، و كم تاهت بنا خطواتنا ،
و كم أطفأت الخيبات أعماقنا ..
. كم بكينا وحدنا لضياع الفرص ،
و مَن كنّا نراهم الجدار لأرواحنا
، ثم نضجنا لدرجة أن التغاضي و الصمت
أصبحا عنواننا ... لم نعد نعطي المواقف فوق حجمها ،
و لا الأشخاص أولوية على حساب أنفسنا .
.. الله وحده يعلم خريفنا وربيعنا ... الله لنا
|
| |