عرض مشاركة واحدة
قديم 02-09-20, 10:02 AM   #363
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (07:50 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




مع القرآن ..
ربعٌ فنصفٌ ثم حِزبٌ فجزء ..
هاأنتَ على مشارِف "أُمنية البداية "
فماالذي يُؤخِّرُ أو يُعيق؟

" الرُّبع " من الورد القرآني ،
ليس إلا باباً للدخولِ في أُنسِ التلاوة ،
خُذ حلاوة القرب من المصحف ؛
ولا تتوانى في ذلك أو تتأخر

من أحبَّ القرآن ؛
فهو حريٌ أن يُحبَّ في الملأ الأعلىٰ.

من كان مُلازِماً للمصحف .. فلا تخشَ عليه.

أحبُّ ذوي القربىٰ إليك ؛
له حقُّ صحبةٍ وواجبُ إحسان ،
دُلّه على مائدة القرآن لتطمئن أنّه قريبٌ من الله

يقول :
تدمعُ مني عيون الفرح ؛
إن رأيتُ من بيده مصحف عند الإشارات
قلت : دمعاتُ صدقك تُلحقك بالصالحين.!!

أ./ أحمد المُغيِّرِي..
=======


‏وإذا تأملت القرآن وتدبرته وأعرته فكرًا وافيًا؛ اطلعت فيه من أسرار المناظرات وتقرير الحجج الصحيحة وإبطال الشبه الفاسدة، وذكر النقض والفرق والمعارضة والمنع على ما يشفي ويكفي لمن بصره الله وأنعم عليه بفهم كتابه.

..ابن القيم-رحمه الله..
======


ماأكرم الله!
تذكره في نفسك; فيذكرك في نفسه، وتذكره في ملأ فيذكرك في ملأ خير منه!

ما أكرم الله!
تذكره فيذكرك; وفوق هذا ليس ذكرك بالمجان، بل تربح عليه عظيم الأجور، فما أربح معاملة الله!

لأجل هذا: لاتجعلوا أحدا كائنا من كان يخطف منكم معنى الربح الحقيقي، و معنى الفوز الحقيقي :
إنما الربح في معاملة الله، وإنما الفوز لمن زحزح عن النار !

ليس هذا اللقب لغير هذا الهدف!

مقتبس من درس أهمية الذكر

ا. أناهيد السميري

مجالس الصالحين📚


 

رد مع اقتباس