إني أغــارُ عليهِ من كفِّ الهوا
لما تُصافحُ عطــــرَه فيـسيلُ
.
ومِنَ الرموشِ إذا تُغـــازلُ عينَهُ
وكأنها مُشتـاقةٌ... فَتُطِيــــلُ
.
ومِنَ القصيدةِ والحروفُ تألقتْ
وكأنـَّــهُ لِبـُيــُوتِها قِنديــــلُ
.
قلبي قتيــــلٌ في هــواهُ وليتهُ
يدري بأنَّ القلبَ فيــــهِ قتيــــلُ