 |  | |  |
| يا اخي انت حاليا قد تلاحظ ان هناك انخفاض معدلات القراءة وتزايد في عدد دور النشر سنويا
في الوطن العربي معدل القراءة في السنة 6دقائق الى 10 دقائق
في اروبا 200ساعة في العام .
هذا اشكال المؤلف ايضا يقول لك الى من اصدر كتاب به 320صفحة هل الى قارء يقرا 6دقائق في العام يعني 320/6 يساوي 5سنوات لكي يكمل القارء كتاب
==
المعارض الكبرى للكتاب في العواصم العربية اقبال متوسط الى ضعيف هذا في حد ذاته اشكال
دور النشر تفتفقد للاحتراف انت في الجزائر يوجد دار نشر وفي نفس الوقت توزيع في نفس الوقت اشهار
هذا عمل مختلط يلزم احترافية في هذا المجال لازم تكون دار النشر خاصة بمهنة النشر فقط
==
بعض الروايات كانت تنشر على شكل كتاب الان وجدوا حيلة ادمجوها في الصحافة المكتوبة كل يوم صفحة فيها رواية جديدة واصبحت مهضومة واكثر استهلاك في الوسط الشعبي
==
الخلاصة ما اقوله :
ان الموضوع اصبح ربحي وتجارة فتازمت الثقة بين المؤلف ودور النشر
وحتى لصوص في نص الطريق
يعني ترغمك دار النشر تتقاسم الارباح التي تجنيها وربما كذالك لا تعطيك الرقم الاصلي لعدد السحب
وهذا معناه مال يسرق من وراء قلم يكتب ودار تتحايل في النشر والتوزيع .
اخيرا : هناك كتب عميقة الافكار صالحة للشباب مستخرجة دور النشر لكنها لا تصل للشباب
لماذا : لان التوزيع ناقص ومحدود جغرافيا
قكتاب في تونس لا اعلم عنه شيءا لان الموزع لم يلحق به في الجزائر مثلا ويوزعه | |
 | |  |
صباح الانوار
كلامك جدا منطقي
وذكرت نقاط لها ابعاد ليست متعلقة فقط بمكان
انما العولمة المحدودة في الدول الغير نامية
نحنا شو ذنبنا نقرأ عن مجازر هولاكو
شو النا علاقة في نكبة طائرة لوكربي
والمشكلة فيه مترجمين معتمدين من مكتبات وطنيه وكذلك عالميه
يترجمو روايات من القرن الثامن عشر والتاسع عشر
حتى وضعو للميلاد قرون
وتتحول الروايات والملحمات الى افلام مرئية
لا يهمنا اذا هرقل يشرب شاي بطعم انفلات الزمن تبعو
ويظهرو صورة هرقل انه بطل قومي
ومثلما حكيت انت دور النشر
يهمها تجارة ربحية
وتفتقد لرقابة فكرية
وتصد عن الوضع العام في العالم
من تنشيط العداوة
المفروض دور النشر
لها دور كبير في تأهيل الجيل الى الافضل
وتقديم الكتب الايجابيه والمطويات
ودفعات نشيطه ومشجعه للناس
والشعره التي قصمت ظهر البعير
الصحافه الي فايته في مليون حيط
كل اخبارها عن الدمار النفسي
والله فيه بعض المؤلفين لا يصلح
حتى يكون تمثال في متحف في عصر الطبشيريِ
افلاطون يستحق 100 جائزة نوبل
حينما فكر في المدينة الفاضلة
اسعدني جدا نظرتك ونقاط المحاور الهادفه
شكرا لك