في كل مرة أتعهد بأن هذه ستكون رسالتي
الأخيرة لك لأنك لم تعد شيئًا مهمًا في حياتي!
وبعد عدة أيام أقوم بكتابة رسالة أخرى مضمونها
- إنني أحتضر شوقًا إليك -
رغم أنني أعلم بأنك لا تستحق كل هذا ولطالما أحزنتني كثيرًا،
ولكن من الصعب أن يكره المرء شخصًا قد ترك أثرًا عميقًا بداخله.