02-25-20, 09:38 PM
|
#294 |
|
وإن توقف النبض ... وإختفت الأنفاس ...
وغاب الإحساس ... عن ذلك القلم المُتدلى خلف الستار ...
إلا أن هنآك من يُعيد نبضه من جديد ...
ويجعله يزدحم بالشهيق والزفير ...
حتى تتحرك جوارحه ويُعاود الوقوف من جديد ...
إشتقت لمدونتي حرفاً حرفاً وسطراً سطراً ...
فهي عُصارة من واقع ومشاعر ...
تم فتح الستار مُجدَّداً ... لِيَتسنى لِذاتي أن تخلو بذاتها...!
|
| |