الموضوع يعتمد على طبيعة العمل
فإذا كان الموضوع بيد غيري وليس عندي إرادة في تغييره فأسلم أمري إلى الله وأطلب منه العون لتحقيقه .
أما إذا كان الأمر بيدي وحصل عوائق في سبيل تحقيقه فإني- ولله الحمد -أجتهد وأبذل ما أستطيعه حتى يتحقق أو أقنع نفسي بأني بذلت غاية جهدي وفي هذا عزاء لي كبير في عدم الحصول على ما أبتغيه