ارآك ..
وأحن إليك ..

من خلف ذاك الحاجز العملاق. .

لا استطع فعل شي يريح قلبي غير احتسائك عبر التحسس بكلتا كفاي بهدواء ...


في كل مرة
اقف
أمامه
اتسائل
هل يحتطم ؟؟
= وارتطم
بجوفك الدافئ ؟؟؟
ويحلوا اللقاء


ياااا للعجب ..!!

من اين له هذا الثبات
لم تستطع ان تعصف به
تلك المشاعر الجريئة .

وعجزت عن اختراقه
نظرات عيناي الطويلة.

خفقات قلبي لم تزلزله
وتجعله فتاتاً طائراً ..


لا يسعني إلا

اعلان استسلامي له
بانني سأقابلة متقمّصة
دور الاكاذيب اللعينة
واكتفي الترقب من بعيد

رغم الحنين

ومهما يكن

سأنتظر
وسينكسر
وسأنتصر.

واغدوا إليك.