صباح النور ..
11 مارس 2020
16 رجب 1441




اليوم ما مداني أكتب حرف يالطيف
صحيت وفي بالي آلاف الشغلات
من كثرها مو فاكره اش سويت أول واش ثاني !

الزبدة
فتحنا دروس قناة عين نتابع الحصص أكثر المقطع نمشي نمشي بالذات حصة أستاذ لغتي مره ممل أسلوبه ، جاني النوم وأنا مالي دخل
تابعنا يمكن 4 حصص بعدها قلت شكلي أنا بشرح أحسن
عالأقل عندي أسلوب يدخل المعلومات ووسائل وألعاب


وجيت بجهز الشنط عشان نسافر ما قدرت أنجز صراحة
مررره النونو ما يساعد بس يبكي
عندي مهلة لحد الظهر بكرة لازم أخلصها
بس عالأقل جبت شغاله خلصتلي البيت
ضحكتني انها جات لابسه كمامة هههههههههه
قلت دحين أنا أخاف منك والا انتي تخافي مني
قالت انها سمعت ان فيه بيوت عندنا فيها كورونا
قلتلها ارتاحي ما فيه شيء ولا سمعنا
لما تطمنت شالت كمامتها
قلتلها بكرة اذا رحتي بيت ناس غيري البسي كمامتك وقفازاتك مالي صلاح انا لو طلع فيهم مرض أو شيء



أحس الناس مهولين الموضوع مره
والا ذاك اللي طالع يقول كل سنة 20 فيها وباء
عام 1920 و 1820 و 1720 ودحين 2020
شيء عجيب سبحان الله
أنا الوحيده يمكن اللي ما اشتريت كمامات ولا معقمات ولا أفكر
شغاله بس عاليانسون والبرتقال للأطفال لأنه أساساً دحين تغير فصول بين الشتاء والربيع عادةً فيه أمراض


سمعت قصة وباء المدينة في عهد الرسول ﷺ اليوم وكيف انتهى بحجة الوداع
لما أمر الرسول ﷺ الصحابة بالاضطباع والهروله في المسعى لحكمته العظيمة
قصة جميلة أنصحكم بقراءتها ..