03-12-20, 11:43 AM
|
#8 |
طيفك معي |
وانتهت الحكاية قبل أن تبدأ ..
ليتركها في منتصف الطريق حيث اللاعودة !!
لتتساءل عن : لماذا ، وكيف ، ومالسبب ؟
ولاإجابة !
لتعود من نفس الطريق وخيباتٌ تراودها في كل حين ،
كانت تظن أنه وطنها الذي تنتمي إليه ..
ولكن :
خاب ظنها
وعادت أدراجها ..
فأيقنت أن الأمل باقٍ ،
وأن الله معها
وأَخذتْ تُردد :
( وظَنِّي فِيكَ يَاربِ جَمِيلٌ )
كهله
|
| |