جالس مع مذياعي الخاص في المقهىظ° الذي رأيتها فيه للمرة الأولىظ°،
أكتبُ عنها و أحتسي الشاي الذي تفضلهُ،
كتبت عشرات الكلمات التي تذمُها و عَشرات أُخرىظ° عن مدىظ° حُسنَها و نص طويل مفاده إنني تجاوزت عشقي لها و تخلصتُ من أوهام عشقها،
حيثُ كانَت و لآزالت كالجاثُوم تَأتِي اليّ عند نومي!
أثناء ذلك يعلو صوت كاظم الساهر
أكرهُها و أشتهي وصلها و إنني أُحُب كرهي لها، أُحُب هذا اللؤمَ في عينيها...
ليعلِن إنَ كل ما فات يندثر أمام شوقي لها.