عرض مشاركة واحدة
قديم 03-18-20, 12:27 AM   #16
samaher yehya

الصورة الرمزية samaher yehya

آخر زيارة »  01-27-21 (01:01 PM)
الهوايه »  كتابة الروايات والخواطر والرسم
كما تدين تدان
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ممثل قانوني مشاهدة المشاركة
الحب أنواع، وهو مذكور في القرآن الكريم...

قال الله جل وعلى لكليمه موسى: (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي) [طه: 39]

وقال تعالى: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ غ— ذَظ°لِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا غ– وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ) [آل عمران: 14]

قال تعالى: (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ غ— وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) [آل عمران: 31]

وقال تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ غ– وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ غ— وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ) [البقرة: 165]

وقال تعالى: (وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ غ– قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا غ– إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ) [يوسف: 30]

قال تعالى: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ غ– وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ غ– فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ غ– فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ غڑ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ) [آل عمران: 159]

قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ غڑ ذَظ°لِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ غڑ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [المائدة: 54]

وقال تعالى: (فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىظ° تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ) [ص: 32]

وقال تعالى: (وَأُخْرَىظ° تُحِبُّونَهَا غ– نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ غ— وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) [الصف: 13]

فعلا جزاك الله خيرا ..نورتني