مدونتي



كنزاً ... أفعله في يومي بالواقع

وعلى المنتدى بين فترات



هي من أشتكي واخربش على وريقاتها

عندما يقف العالم كله ضدي ... فيها ولها

أقتبس ما يؤرقني وأبوحه هناك ...

لأسجل فلم حياتي

ويكون السناريو الخاص بنا .. أنا وهي فقط

لا تدخلات مزعجة من البشر ...

أخيراً سأكتب وهم لا يستطعون التدخل

ولا يستطيعون تمزيق ما أفعله .. فعلته بثقة بأنه سيقى دهراً طويلاً

يحكي قصه فتاة ... حاربت الوقت والزمن



---


هي ودادي .. صفحة أمتثلت فيها بعنادي
أقسمت أن لا أنحني فيها وأقسمت بأن تشعل حناني
أخبرتها ما يؤرق قلبي منها ... وأمتثلت في حنان من حناني
وهل أنا أعبر عن أماً أخرى تؤنسني .. حين غابت أمي من لحضاتي

أمهلتها مهلاً شديد ... جافي

وأعطتني بريح يديها... ما يحرك مجدافي

ألا أن أشكي بغصة صابت فؤادي .. فتستكن

فيها جوارح عبداً طارق العدادي ..



فأنت أردت أن أمسك سهماً ...

الأ تعرف ان سهم الغارق بالأحزاني أقلامي ؟؟!
وما يمكن بالسهام أن تبدو .. إلا في لحظات على الأوراقي


تقبلي مروري .. سؤال وجيه

ولكل منا لغة خاصة.. فيها ... أقتباسات ورموز

لا نفهمها الا نحن أصحاب السيف والقلم