أعترف لكم شي !.
والله وبالله وتالله من بعد ما أنتشر الفيروس،
وكأن ربي حاليًا يأخذ بثأري من العالم أجمع.
ربي فعلًا عادل، فعلًا ما ينساني.
لدرجة ماقمت أشعر رغبة بالبُكاء أو اليأس،
ما أخفي عليكم، ماقمت أحزن حرفيًا !.
أشعر بإستقرار الحالة النفسية،
والحياة صارت أجمل وأكثر قابلية للعيش.
ماتوقعت بيوم أكون سعيدة لأكثر من أسبوع.
أعرف بتوصلني أنتقادات بالتقييم بس ما أبالي،
أنا مريضة نفسيًا.