| | | |
| يا روح الثرى
وخفق النشيد
ما استبد في القلب
كان عمقا في الوقار
ما كان في صمتك
حياة
العشق
وانصهار
في
ذكراه
قداسة بالوريد
يا دار موطن العزة
وأجنحة حرائرها
كم في حرفك
صوت رعد الزئير
كم فلقت صبار هامة الشموخ
كم مدت اطراف الافق الشريد
يا روح الوجد
يا خفق الصبايا
كم يختال المجد افتخارا
بسوسنه الحياة
وانا
ضيف عند عرشك
يا نور السعادة | |
| | |
؛
استنارت
سقراط الشام يتجلى
فوق عروش الأرض
.
.
.
إنها الحضارات توصف من قبل مهدها
عنوة حجب بشال جبينه نصيبه منها
...
تحت رحمة الإرادة
وبين جنبات الحياة تدفن التوابيت
بهكذا زند وفكر
..
.
بصمات الشام أنتم
سلالة عظيمة
بنقاء الصرح الممرج
بعذوبة الكوثر
.
.
ورثة منارة النصر
مهبط طهر النبوة
أرض فرج الله
.
.
سيدي الكريم
تباً لقسوة التواضع
كيف بعد كل هذا
تكون ضيف المكان وأنت سيد معمورته
..
شحت كلمات الأرض
وهي تحاول إدراك بلاغتكم
.
.
شكراً لك
على تشريفك الذي ابهجني جداً
وكل التحايا والتقدير لك