أيُّها الشّيخُ الحكيم :
كَمْ أنْتَ حَاذِقٌ
فَارِهُ الُّلغَةِ وإنْ كُنْتَ
يَسِيرَ الهُطول
تَجيءُ كَمَطرٍ تَهْفُو لَهُ
خمَائِلُ الورد
أُرَاهِنُ أنَّ تَفْكِيرُكَ
فَريدُ التَّكويْن
ثَاقِبُ الرُّؤَى
بَعيْدُ المَدَارِك
ثُمَّ أنَّي أُبتَسِمُ
حِينَما أقَرَأ لَكْ