؛
ماهرة عنقاء حرفك فاتنة
ساحرة لاشك بك تفتخر
.
.
يا آية الحفظ احفظي
ما اسدلت
خلف ستار الوصف من وصفها
هاقد بدت
كالاصيل المحجّلِ
من سطر سقراط الهوى في نظمها
ثم فازت فتاتك بالجمال
فما أرى
إلا جمال غالباً لم يُغلبِ
حتى تجلى من مشارف خدها
صبحاً
حيياً
حالماً في لونه
.
.
لله درك كم كتبت فما كتبت
إلا قيوداً للقلوب القارئه
دمت كما أنت كما كنت
راسخاً في العلم
والادب
والفلسة
والغرام
تحيتي واحترامي لك