عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-20, 05:39 PM   #38
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  يوم أمس (12:07 AM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم ورحمه الله

مبروك الطرح الثاني يا الغالية
هنا

،،،

ومن مثل أبي

؟؟؟

هذه القصة جدا لامست فيني
جزء من حنين لا زال ينبض


لا زلت أنا اسأل وأنفي يقينا

من مثل من رباني جدي " رحمه الله "
من اطلقت عليه مسمى
الأب دائما

رحل جدي

كانت
نكستي الكبيرة ومن بعدها
قوة تحمل صدمات بدت أقل مصابا

رحل لأجيب على السؤال
من مثل أبي

؟؟؟
"
لا يوجد
"
من يشبهه

كان يشبه والد فاطمة
بقصص وحكايات ياما كتبت عنه
هنا
و
في واقعي

وكانت من أصدق المواضيع اللي كتبتها

لكن
لو سألتيني عن مشاعري
سوف
أقول حتى والد فاطمة ما يشبهه

حيث
البطولة رُسمت له حصرية في حياتي

في حياتنا أشخاص لا أحد يرقى لمستواهم
من منظورنا فقط
رغم الآخريين
كانوا يرون فيهم نماذج القدوة

لكن
لنا يظلون غير

،،،

و
ترك ذكرى الفقد
لكن
ترك ذكريات جميلة جدا أيضا

،،،

كما أنه والد لوالد عظيم

وهو والدي " ربي يحفظه " ويطول بعمره



مناقشي ومجادلي وحبيبي

مدللنا نحن الفتيات
نصيرنا على الشباب
أمام الوالدة نصيرة الشباب من أخواني

كما
لا يوجد مثل
أمي ولا مثل جدتي " ربي يحفظهما "

،،،

وجميل وجود والد فاطمة
رغم الزهايمر
رغم
الفقدان للكثير من التذكر
لكن
نعمة وجوده بحد ذاتها نعمة عظمى

ليسأل عنها من فقد

،،،


قصتكِ اليوم بدت مختلفة لي جدا

بدت جزء من كينونتي

بدت من عاطفة طالما افتخرت بها

رحم الله أب رباني

وجبر الله كسر قلوب فقدت فعانت
وظلت تحتفظ بذكريات من رحلوا سعادة وحنين


،،،

" كهلة بقلب طفلة "



امرأة أجادت جمع عظيم المشاعر وكبيرها
بعدد من السطور

تجاوزت كونها مجرد سطور

،،،

على فكرة
لا زلت أنتظر الجزء 2 من رواية
أكتفي بك

إن كنت ناسي أفكرك



راقت لي القصة كثيرا

راق لي طريقة رسمك للمشاعر

راق لي الحنين والمشاعر الصادقة
بين
فتاة وأبيها

وتظل
كل فتاة بأبيها معجبة

شعار أزلي
لأغلب الفتيات

فالبنت حبيبة الأب


مررت من هنا
الجادل
2018
،،،