من خاطـرة فراق باهت للعضـو انسان
لَا عُمْقٌ وَلَا حُدودٌ س تَسْتَوْعِبُ هَذَا
الرُّعْبَ الَّذِي يُسَكِّنُ تَجَاعِيدُ صَوْتِي،
لَكِنَّنِي س أَسْتَمِرُّ ب الصُّرَّاخَ
إِلَى انَّ أَفْقِدَ أَوْتَارِيَّ الصَّوْتِيَّةِ،
أَوْ تُخْدَشُ حُنجرتِي وَتَسِيلُ دِمَاءُ إِنْتهَائِي..
.
.