.
.
.

ومن مناَ قد يتجاوز جميع تلك المشاعر المكبوتة
ليتسنى له العيش كما وكأن لم يحدث شئ مما ذكرتهَ …
لولا الاحزان والهموم لما شعرنا بمعنىَ الفرح …
لما حاوطنا اليسر بعد العسرَ ؛

ارواح متعبه وضعيفهَ تستسلمّ وتقف وقفه تأمل لمجريات الأحداث
حين يحين الوقت … لنتخلص من جميع تلك القيود لنسمح
بأشعة النور تتغلغل إلى اوردتنا لتحيينا من جديدَ ؛
ولكن … لن أعيش لأجل احد …
سأعيش لأجل نفسيَ
ف هنيئا لنفسي … نفسيَ كيفما كانتَ ؛

.
.

ذات الوجه الطفوليَ …
احببت طرحك كثيراَ … شبيهاَ لقلمي ( )
بانتظار القادم بشوق …
كوني بخير .
خــوافــي