 |  | |  |
| من زرع تلك الحدود ورسمها... كان على ايقان باننا سنصل الى الحاله التي وصلنا لها الان
.ماكنت اطالب به مجرد حقوق مشروعه لاي انسان في اي بلد تواجد..حق تعليمي وحق قضائي يضمن ان ينصف حينما يشتكي . قانون عادل يحكم بين شتى الاجناس
كوافد يجب ان اضمن هذه الحقوق والا فاني ارى ان هناك عنصريه مقيته في الامر ....
واذا جئنا لقولك مبدا المساوه ما راح يمشي في كل الاحوال او انه غير منطقي فاين المنطقيه في ان نميز بين ابناء الجنس البشري بحسب(جنسياتهم) الم يكن الافضل ان نميز بينهم بحسب اعمالهم وما يقومون به.....
ما المشكله ان جاء رجل عادل من تونس.. ليرشح نفسه في الانتخابات الرئاسيه في مصر او المغرب....
هي اسماء وجنسيات وقوميات زائفه فرقت بيننا
وإلا فإن كل شخص يحق له ان يضمن قانون عادل لحياته اينما ... كان في ارض الله الواسعه
اذا لنتفق ..... ان ما اقوله صحيح ومنطقي وواقعي..لكنه لم يطبق وليس ان الكلام ليس واقعي ..... | |
 | |  |
لك في السياسة؟
.
بما اني شخص حقوقي فخذ مني التالي:
الدولة حتى تُقام فهي حتتكون من ثلاث اركان
حكومة(سيادة بسلطاتها الثلاث:تتفيذية،تنظيمية.تشريعية)
ارض
شعب
لو الناس مشيت بمبدأك بكدا كل تونسي حيهاجر للبلد الي يباها ويروح يترشّح لمنصب تابع لبلد اخر
تعرف ايش حيترتب :
بكدا فقدنا السيادة والحكومة مح يكون عندها سلطة واهتزت الاركان الثلاثة الي تقوم عليها مسمى دولة
وحتندرج هدي الدولة تحت مسمى( ناقصة السيادة) مع الوقت حتسير منعدمة السيادة
بالتالي انتهت تونس واندثرت
عزيزي علشان اي شي في هذي الدنيا يمشي صح لازم ينحط له اساسيات واركان ان اختلت اختل التوازن
.
اقتنعت؟