بالأمس و گ كل يوم كنت أجلس وحدي في إحدى الغرف مغلقةً الباب،
طبعاً مهيئة لي جواً للقراءة
،
مكتب مرتب و عَبَق البخور في الأرجاء والكتاب أمامي مع السماعات،
هذه الأشياء البسيطة تحفزني أكثر للقراءة،
لكنني وجدت نفسي بهذه الطريقة أحفز إحدى إخوتي معي
،
أتت لي وتحدثنا عن عدة أمور تخص الكتب التي معي،
ثم فجأة تسألني كتاباً -تود أن تقرأ-،
أَلَيسَ الأمر جميلاً
،
أن تكون حافزاً لغيرك ليبدأ بالقراءة!.