أتيت بقلماً أردت به البوح لا أريد به النوح فكلنا لنا اقلاام تثمل عندما نريد نثر أحبارهاا فوق وريقات تدمع من رؤؤس أقلاماً لا تستطيع تحملها بهذا النثر ...
فكلما تعايشت نبضاات قلباً حضيت بدفئه وأبتعد خرجت دمووعي لتحررق جفووني عليه فما أقوى شووق قلبي بحضوره فكيف بدموعي تحرقني بسؤالي عنه فاين انتي ياامن وجدت أبتسامتي تثلج صدري بحضورك اين انتي ياامن جعلتيني اتلذذ بطعم نسايم هذه الحيااه بقرربك أين أنتي يامن جعلتي حروفي تهتف بلقيااكـ بين أناس كنت أفتخر بك بينهم فكلما تذكرتك وأنا اتهته بكلاماً بينهم ً كانوا يستمعون لي فاذا أنا أبتسم بمرور ذكراك بخيالي التي ترجعني لماضيك وسير غلااك بشرايين قلبي فأنسى ماكنت اقووله وانسى أين كنت فمالغيابك لدي له تبرير فجلوسي على عتباتك التي كانت تشهد قدماي الم وطول وقوف أمامك أناظرك اتابع همساتك الا هي سويعات كانت تسعدني وانسى وماكنت احس به ..هذا هو ثمل حروفي بك أن باحت بورقي الذي كثيراً مايتعبني عندما أريد الفضفضه بما وجدته منك فلحروفي عمر ينتهي بكثر شؤؤقي لك فكلما جمعت شتات مااردت قوله لكي تطايرت وضاعت احبار قلمي بثموول حروفي الكئيبه التي لا أريدهـا أن تكون بهذه الحاله عندما أجد شووقي لكي ..كم مللت كتابه تلك الحروف الثمله فهي تبعدني وكم مللت تطاير اوراقي بين أنامل انحنت على قلمي فلم تعد الصمود ..
كنت بين ورقي وثمول حروفي بقلماً انحنى بشوقاً وألماً كنت أحدثكم به فياريت يرتقي لذأئقكم..!!ّّ