تلعثمتُ على بساط شفاهها الخمرية
ونمتُ على شرفات خدها بين أقواس السماء القريبه
فخذي
فخذي بيدي وانهضي
إلى شدو الملائكه
قبل أن يحترق جسدي
ويهوي الغيم
على بابي
.
ويأتي سؤالي
واحتار في ندائي
حتي تمكنت من اختياري
فتاة اريد حرفآ من نار السعادة
تنير تلك الايام المظلمة.
هذا ليس سؤال ولكن امنية