مساء الرضى
موضوع في قمة الأهمية
ويجعلنا نتعمق في اعماق خليج الذات
ونرى انفسنا من الداخل
حين خلق الله الانسان من نفحات الجنة
من انهارها وعطاره ارضها والوان طبيعتها
وجوهر مكنوناتها
واقسم بهذا المخلوق انه هو وريثه الوحيد
وخلفه في الارض والملائكة في طوع أوامر الحكيم العليم
وهذا الموضوع بذات
يجب ان يخصص له ماده مننهجه
في المؤسسات التعليميه مع ارتباطها بتنمية
البشرية للحصول على النسبة الذهبية
ايش يعني انا متصالح مع نفسي بوجهة نظرك ؟
(التصالح الشعور الاول في السلام الروحاني)
و هل انت تشوف نفسك متصالح مع نفسك و ليه ؟
(انا احترم ذاتي واقدسها لأن الذات هو صفة سمو
في قواميس الكون كامل ولا تنزل عن سماويتها العليا
لأن الله خلقها ممتلئة بقيم والكرامة والمبادئ والانسانيه
اما ليه انا اقدر ذاتي
لأنها هي خريطة الحياة والقواعد والارشادات وطريقي لأهداف
في الواقع )
و متى توصل للتصالح التام مع نفسك ؟
(في الهدوء
هذا الطقس الروحاني يفتح ابواب في الحياة
ندخلها بسلامة النية )
و ماهي طريقتك للتصالح؟
( الاهتمام في ما يهمني على كل الأصعدة
يجعلني مرتاح البال كثيرا ويعطني طاقه فكريه ورؤية )
واريد ان اضع ملاحظة
الرسول والأنبياء عليهم السلام
لم يختارهم الله الا بعد ما وضعهم الله في اختيارات اختباريه
في الانسانيه
واشكرك جدا يا نور على الموضوع الهادف