أن لم يكنُ لكْ صديقآ نِآصحَ وصديقآ محبآ لكْ
فلا قّيمة لتلًك العلاقه، ومُآ الاصَحابٌ الا ضلعً أخًًًً إخر،
فأحسنُ صحبتُه،
ارًىْ بأن لكّل شخُصّ مقُآمٌآ وحدُودَ ، فمنُهم يسُتحقَ بأن تجُآزفَ معهُ
فيّ الاهذ والعّطْآ معهً بدونّ قيود ومنهمَ يتطلبَ منك الركادهِ وعدمّ التهورٌ
وتكونِ اخذت وقَتكْ المُآفيَ لمعرفته ما بقلِبه ، وان تطلبَ منكَ وقتْ وجهد لى أكتشُآف
ذلك
سًآمحنىْ أيضًآ حينمًآ سمحتَ باحرفْي بالانطلاق هنا
حيث إنها أمرتني بذلك ، لا أحب العبور الصُآمت
أَحصْلَ عليُهآ ولاتجُعلهِآ فقطّ فكرهٍ ، أعملّ عُلىٌ ان تٌكونَ حقِيقهَ
وخبُيىَ تفُآصيٌلهَا لّتلتصقَ بكٌ الىَ مالاّ نهاِيهَ
لا أسّتطيِعَ مجًآراتكُ هنآ، أسَكْتنَىْ حُرفّگ
اللهم إميُن ، ولُكٌ بالمثل
تقبل مروري مع جزيل الشكر