الحل سهل جداً.... عليك بكتاب الله والطاعات والنوافل لشغل وقتك، فنحن في شهر فضيل إن لم نستغله في الطاعة فمتى سوف نستغله؟ لقد بحثتي عن حلول ليس لها أي علاقة بالراحة النفسية والسعادة مثل الرياضة والأغاني والرقص والتطبيقات الإجتماعية ولكنك لم تبحثي عن فطرتك التي فطرك الله سبحانه وتعالى وجبلك عليها، جربي هذا الحل وستعرفين معنى السعادة وسينجلي لديك هذا الهاجس والأوهام.
تقبلي مروري ،،،