غًصةُ
ألم ، حُسًرهً ولكنً
لاتُعنًُيْ النًدمّ ،
هًروبْ فـ زحمًةْ عطًآء.. بوًقًتٌ كآنّ كل إحّساسهّ
دفُآء أخّ يُآهوآء ..!
خًروجْ فُـ الوقًتً
الخطآءُ، كًنتُ تبًآدلنًىْ
الهوآء ،
زُيفً كنتً وأنا
أحمقاء،
صًدقتّ ، وقلبًىٌ بكً
أكتفىُ .، وبعدهُآ
بكاء
وآهـ[
نّ] علًىْ لّيلآ تنوًحْ فيه
المحًآجروآ، وأنّينآ لاصًوتْ فًيهُ الّا
المدًامعوآ
ماحُإلً
قلبًكْ الانً ..؟!
أمازآلً ينبضً ، أم يًستًوجبُ
الانعُآشّ ..؟!
ومآ مرارتً ماعانىُ ،،
ويآضيًم مُآ رآيُ ،،
لاًشيً يحكُىّ أو يُقالً ،،
تعبً الفوإد
روايهً تتكررّ معً
أختلافً الاشخًآصَ ، وقصصً ترواىّ ، عسىّ
تّكونّ لغًيرنُآ علاماتً، فمًآ كلّ جميلً فـ
البدآيهّ، يكونً فـ
النهًآية أجمل
والعّكسَ مفتُرضآ أن يكونً هوّ محلآ لضرب المثًل لهّ .!
أخى
أنا فداهم
عبرتً بآسطًرتكّ ، عالّمً من بحرً
ذآكرتىُ المنًسيهّ ،
فآسترسلُتّ وكتًبتّ بًدونّ حسَ ، أستميحكً عذرآ علىّ ما كتبتً
تقبلً مروريّ
الخجلّ