في الحقيقه أنا لا أحبك، ولكني
أشعر معك بطمأنينه شديده،
لقد عشتُ كثيرًا حتى آمنت في
آخر المطاف أن الحب لا يُجدي، لا
يكفي، لا يُعمّر المنازل، وحده الاطمئنان
يفعل، معك أشعر بالأمان والسكينة،
وهذا كل مايتمناه المرء بعد سلسلة
طويلة من الخيبات.
#..طمأنينتك ملجئ آمن
عن جزع الحياة .!