يشبهكِ ذاك التوشح روحاً ورحيلاً وألماً
مساحة يسودها صمتٌ مُحرّم لاريب فيه
لاهي بـ الملاذ ولا المنفى ولا الجنون
أخالني هنا يائس عن الكلام وخالقي
أنتِ والحرف إخترتما صورة ملائكية
ولم يبقى سوى عالم مجهول مخيف
الراقية ... الـ
عطر الرومنسيه ...
أخرستِ الكلمة وسجنتِ الإحتضار شنقاً
حتى شهق لـ يزفر الآه بهدوء دون شعورنا
واسمحيلي بـ منحك جملة تشكلت بمعتقداتي
بعد أوطان من الحسرة والندم
لاتصدّقي كل من قال لكِ أحبّك
لـ
نبضكِ ودّ و 