| | | |
| بدايه علينا ان نتفق
ان سقف الحياه هو رضى الله سبحانه وتعالى
و الخيانه خلل فادح وتقصير وعصيان لله
و عندما يخون الخائن فهو يعصي الله
وإن لم يتب قبل الموت فالعقاب شديد
ولا تقربو الزنى انه كان فاحشه وساء سبيلا
امرنا بعدم الاقتراب فما بالنا بالوقوع فيه
لاشك انها مصيبه عظيمه
وليس بالضروره ان من يخون لا يقترن سوى بخائن
فالخيانه لها علاقه بالوازع الديني
و حسن الاختيار من البدايه
يجنبنا الوقوع في علاقه ارتباط مشبوهه
و حقيقه الخائن انه يعاقر احباطات في واقعه
لذلك هو يحاول ان يعادل ذلك الشعور
بجولات من الانتصارات
من خلال مطارحه المشاعر عن طريق علاقات اثمه
فهناك خلل في شخصيته من الناحيه الروحيه
فهو يملاء حياته بمتع لحظيه
استسلم للشيطان فزين له عمله
ويوم القيامه
سيقول له الشيطان
لم يكن لي عليك من سبيل انما دعوتك فستجبت
ورغم كل شئ
يضل باب التوبه مفتوح للجميع
لتصحيح المسار والعوده إلى الله قبل فوات والأوان
نسأل الله السلامه والعفو والعافيه في الدنيا والاخره . | |
| | |
من خلال متابعني سافانا لاحظت المسحه الدينيه والاستشهاد
دائما بعواقب الاعمال والافعال المشينه هذا ان دل انما يدل على
تربية ونشاة حسنه متعلقة بكلام الله ورسوله انتي نادرة حفظك
الله سعدت بحضورك فعند حضورك تسكت الاقلام والجميع فقط ينصت
شكرا وشكرا وشكرا لك سيدتي