الحب مثله مثل أي شيء بالدنيا، إله قواعد وضوابط وثوابت، إذا تزحزحت هذه الضوابط والقواعد أو تحركت وقتها يصبح هذا الشعور ذو مذاق روحاني سيء.
كمان الحب مثل أي علاقة يجب أن يُبنى على قواعد وأسس صلبة، وإلا سينهار على رأس الطرفين حتماً..
انا مع (( تعب الحبّ : وما يرافقه من غيرة وشكّ و و و ...والزوجة بدها زوجها ديما معها..واذا غاب عنها.. شوق ونار و و و.. وهو اذا رافق زوجته ديما..يمكن بملّ منها... واذا كان الزوج مخلص ظ،ظ*ظ*% .. الله يعلم شو شكوك ونكد الزوجة. واذا الزوجة صالحة ظ،ظ*ظ*%.. الله يعلم شو بيطلع من الزوج..))
بالنسبة لهذا التعب الذي يتسبب فيه الشك والغيرة، المفترض في العلاقات الصحية أن هذه المعاناة تكون بحدها الأدنى، إلا أن احد الطرفين هو من يضع نفسه في موضع شك أو خيبة أمل للطرف الثاني بسبب قلة الاهتمام والصراحة والعطاء وغيرها من الأسباب "البشرية" وليست الخاصة بالشعور نفسه.. وهذا يعني أن العلاقة ايضاً سيكون مصيرها الفشل والنكد وقد تصل إلى حد الفراق..
يعني أن القواعد والأسس لم تكن ثابتة وقوية، والنتيجة الطبيعية هي الفشل.
يستطيع الرجل أو المرأة أن يبتعد أو تبتعد عن وضع نفسه/ نفسها عن المواضع التي تضع أحدهما في خانة الشك من خلال تصرفات وأساليب قيادة العلاقة سواء زوجية أو غيرها، وستكون حياتهما سعادة لا تنتهي..

شكرا على الموضوع.