أحاول أقنع نفسي بأن المنشور الذي أعلنت فيه الجامعة عن اقتراب موعد الاختبارات مجرد محاولة ضغط منهم علينا نحن الطلبة لدفع الرسوم
،
لكن هيهات
.
صِدقاً أجهل الطريقة التي تفكر بها هذه المليشيات،
كيف سيتخرج خريجو هذه السنة والسنوات التالية -إن فرضنا استمرار الوضع على ماهو- بدون شهادات؟!،
بينما درجاتهم معلقة بالنظام والنظام أساساً لم و لن يستطيع أحد الوصول إليه إلا في حال عودة حميد عقلان رئيساً للجامعة كما السابق و عودة الجامعة كما كانت.
نحن الطلبة المتضررين الوحيدين بما يجري . .
حسبنا الله ونعمَ الوكيل.