لا يقاس العقل بالدرجة العلميه فحسب فهناك من منهم حاصلين ع شهادات عليا و يشغرون مناصب مرموقه ولكن للأسف نجدهم يفتقرون فن الحوار وكذلك تصرفاتهم حمقا وقد يشعرون ان من حولهم اغبياء وفي الواقع هم الأغبياء هؤلاء الفئه من المفترض ان يعمل لهم إعادت تأهيل ودورات مكثفة في معاهد متخصصه عنوانها فن التعامل مع الأخرين وفي المقابل هناك اشخاص مستواهم العلمي متدني ولكن نجدهم كتاب مفتوح لديهم ثقافه عاليه ونعتبرهم مدرسه في الأخلاق حيث أن افكارهم نيره ونصائحهم مثمره .
فهنياً لمن جمع مابين الشهادات العليا والأخلاق السامية .
بقلمي .