حين أعاود التفكير بأمرِ الجامعة أشعر بأن في كل ما يحدث خيرٌ لي،
لكن مع ذلك فكرة أنني أضعت سنتين من عمري هباءً -سنة أولى جامعة والسنة التي قبلها والتي تعلقت فيها بأمل عقيم لم ينجب إلا الخيبة . . و أي خيبة؟!- ،
و بذلت جهدي سالكة الطريق الخطأ . . هنا وجع القلب والله
.
هو حظي سيء ولا الله يحبني؟!.