06-15-20, 10:23 PM
|
#41 |
|
وعلى بياضك أيتها المفكرة ...
أضع عناء اليوم بأحرفٍ مُنهكة أصابها الوهن ...
لحظة لقاء أقبلت معه الذكريات مُسرعة ينتابها الشجن ...
مشاعرٌ هوجاء مع نبضاتٍ مُتذبذبة تعزفُ أجمل لحن ...
نظراتٌ بِإسحياء مع تساؤلاتٍ مُبهمة سالت منهآ مدامع الجفن...
|
| |