نبرة الصوت -كما تجري العادة- متغيرة حسب الموقف الذي يوضع به الشخص منا،
و عن نفسي . .
في النقاشات العادية تغلب عليها الهدوء،
أو مستوى الصوت العادي لا المرتفع ولا المنخفض،
أما بلحظات الحماس أو الفرح العارم أجمع كلّ هدوئي و أرميه بالبحر
،
أعتقد بأنها صفة مشتركة لدى الكثير،
في الغضب . .
بصراحة أنا من النوع الذي يتجنب الدخول بنقاشات حادة،
لذلك بهذه اللحظة بالذات تجدني أنسحب لصمتي أكثر،
و إن اضطررت للرد فلن تتأثر نبرة صوتي وستضل بالمستوى الاعتيادي،
وقد ترتفع أحياناً -حسب الموقف و مدى تأثيره-.
سؤال عميق،
دمتَ بخير.