في احيان كثيره تقوم ظروف الحياه
بتشكيل عواطفنا ..
وترسمها بألوان لا تشبه الوان الفطره
فتكون النتيجه النهائيه لوحه لانتمنى ان لا تتواجد
في معرض حياتنا ولكنها قد عُلقت وانتهى الأمر
ولا نملك اعادة رسمها من جديد.
اي علاقه تنمو وتزداد جمالا حين تسقى
بمياه الاهتمام
وتجف وتذبل شيئا فشيئا حتى تموت حين تلقى
في صيصان الاهمال .
ختاما سيدتي لابأس من اعادة رسم العلاقات
تبعا لأوامر الخالق (وبالوالدين احسانا)
من يدري ربما تزهر العواطف من جديد

الانيقه / سافانا
يمتعني لحن حرفك حتى وان خرج من حنجرة الألم
تقبلي مروري من هنا