ومازالت أنهار العذوبة تتدفق وتُغدق عليَّ
وكأن أحدهم أنزلني من على تلك القلعة وأخذ بِيَديَّ
إلى قمم الأمل والمُتعة ... أخذ يمسح بِيديه على بصيرتي
لِيُذهب عنهآ غِشاوة الماضي ... أنت إبن اليوم وأنا هنآ بجانبك
أزاح ستارة الأطلال وأعاد المشهد إلى واقعه
لازالت تلك الأحرف تُواسي كل ما فِيَّ
مآ أعذب تلك الأحرف وما أجمل أثرها في نفسي

كل الود والإحترام من أعماق قلبي فلا يُقابل الإحترام إلا بمثله
[ تم التعديل لوجود خطأ في نسخ التقييم في التدوينة السابقة ]
تحية طيبة

عاشق الحرية