| | | |
| ؛
هذا شعور يُتخم الشعور
حد الهلاك!
"إلا من اغترف غرفة بيده"
لنصوصك صهيل ياسيدي
وأبقى دائماً أتسائل..؟
كم بين روحك والحبر والورق
من تعاويذ
حتى طوعت من المعاني كل مارد
طواعية الجن للسليمان
،
دام حرفك موقداً لاينطفئ
ودمت على صرح التعبير سيدَ | |
| | |
هُو شُعورُ
مُمتلئُ بَكمِ التساؤلِ
بينَ الروحِ والحبرِ والوَرق
وإن تَعوذنا
هَطلتِ علينا
كملاكِ
ننَجوُ دوماً
من موقدكِ الذي لا يَنطفئِ
دُمتِ بين الحُروفِ
نابضةِ بالحياةِ والفرح