والدي مكرر لي هذه العبارة مليون مرة:
إذا اطمئنيتي للإجراءات الاحترازية اختبري، إذا لم تطمئني لها فلا تذهبي وسوف يدبر الله لكِ مَخرَج والأهم من كل ذلك سلامتك.
طالما فُتِح المجال لي فسأذهب بالحالتين
،
الوضع طبيعي والناس رايحين جايين . .
ما وقفت ع دراستي يعني!.
لكن بالوقت نفسه سألتزم بالإجراءات الوقائية بقدر الإمكان،
فخوفي هنا ليس على نفسي بقدر ما هو على أهل البيت!.