الاعتذآر؟!
(وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا، قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) [الأعراف: 164].
الغيُرةُ ؟!
(قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَىٰ إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا، إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ) [يوسف: 5].
يزعلًك الرد المتآخر في الرسايل او ماشابه ؟!
عن جعفر بن محمد الصادق أنه قال: (إذا بلغك عن أخيك الشىء تُنْكِره فالْتَمِس له عُذْرا واحِدًا إلى سبعين عُذْرًا، فإن أصبته وإلاَّ قُل لَعل له عذرا لا أعرفه).
تقدرُ تعيًشّ بدونً اصدقآء؟!
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا. إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ. إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) [الحجرات: 13].
مين الشخصُ اللى دايم تهرب إليه ؟!
(وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ. وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا) [الأحزاب: 3].
الاهمُ عندك ،[ الشكل ام الاسلوب ]؟!
قال صلى الله عليه وسلم: (أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقًا) رواه الحاكم (4/441)، والطبراني في ((الكبير)) (1/181).
هل تكابر أم تبادر؟!
(وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [لقمان: 18].
كلمه دائم تحب تسمعها أو تحبها ؟!
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ. وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ. إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ ۚ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)) [الطلاق].