الجيل الذي ولد
في فتره السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات
وهو الاكثر تفردا في شخصيته
والاسمى في طموحه والاثبت في الاستقلالية
وله القدره في التجدد وماهر في المرونه
والتغلب على كل مصاعب الحياه

لأنه واقع بين جيليين
الجيل القديم القوي في الذكاء العملي الجاد
والجيل الحديث القوي في الذكاء الرقمي

اما جيل السبعينات والثمانينيات والتسعينات
يحمل صفات الجيلين
الذكاء العملي الجاد
والذكاء الرقمي

فقد عاصرو
الراديوا والتلفزيون وماريو
ونوكيا ونينتندو 64و سوني و ايفون
و اشرطه الفيديو الصغيره وPS4
و MIG32 وMIXit و DVD ونتفليكس
وتطبيقات ذكيه ورموز تعبيريه وسلسله
مسلسلات كرتونيه خلاقه
وعالم الافتراض و العولمه و محكاه العوالم
من الذره الى الفضاء

ويأخذ من الجيل السابق
افضل العادات في بناء الشخصيه
ويأخذ من الجيل الحديث التقدم

هؤلاء جيل الترابط الجسور
الذي يصل ما بين
فجوه الجيل السابق وفوضويه الجيل الحديث

ويعتبرون الاتزان الدقيق
والجميل والرائع في
موازنه الحياه بلا منازع

الجيل السابق
لا يستوعب ما يحدث الآن
الجيل الحديث لا يعرف لماذ حدث كل هذا


اهلا بكم في مكتب اداره العالم
لأنهم هم الأجدر بقياده القارات إلى الافضل