عرض مشاركة واحدة
قديم 07-25-20, 08:27 PM   #61
بانه

الصورة الرمزية بانه
{فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا}

آخر زيارة »  04-21-24 (06:48 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



السلام عليكم

1- القاتل هل هو شخص 1 أم أكثر ؟
شخص واحد ... وهو مجرم وقاتل متسلسل

2- ما هو الرابط او حلقه الوصل بين الجرائم الــــ 5 والضحايا الـــ 5 ؟
الجمال الفاتن ... يختار ضحاياه بعناية فآئقة
شقراوات ذوات شعر ناعم طويل ... وذوات قوام
ممشوق كعارضات الأزياء

3- برائيكم ماسبب آو دافع قتله لهم ؟
طبعاً هو مريض نفسياً ... سادي تركته حبيبته الشقراء والفائقة الجمال التي يعشقها حد الجنون في يوم زفافهم ... تخلت عنه من اجل رجل آخر وهربت معه بفستان الزفاف الابيض وكان الوقت فصل الخريف

4- هل قام المجرم بالسرقه آيضا ؟!
نعم قام بسرقة بعض التفاصيل الصغيرة والكيوت التي تخص ضحاياه والتي تذكره بحبيبته ... روج ، ساعة ، فرشاة اسنان ، دمية شقراء صغيرة وكيوت ، طلاء اظافر ، فيونكات ملونة وشرائط وردية ربط بها خصل الشعر الاشقر التي قصها من ضحاياه كما كانت تفعل حبيبته بشعرها ... ورقة شجر خريفية رمزاً لفصل الخريف الذي يذكره بحبيبته

5- كيف عرف المجرم بــ أن زواج المحققه (كلارا) من المحقق (دانيال) مزيف وصورة آعلان الزواج مفبرك ؟! آو بــــ اي مجال يعمل حتى كشف هذه الحقيقه ؟
مصور ومحترف بالفوتوشوب والتصاميم والجرافيك

6- كيف قام بقتل الضحايا وبأي طريقه (آي نوع الموت الذي آختاره لكل ضحيه) حسب الصور ؟
الأولى ... قتلها شنقاً بحبل المشنقة
الثانية ... من جلستها الهادئة في السيارة قتلها بالغاز السام حتى اختنقت وماتت .. او إبرة قاتلة .
الثالثة ... في الصندوق زجاجة دواء وحبل ... سممها بالدواء ثم قام بربطها بالحبل على الشجرة
الرابعة ... هناك شيء على فمها ربما مادة كيميائية قاتلة وربما لاصق ... ومن خلال المكان اتوقع انه صعقها بالكهرباء حتى ماتت وخرجت هذه المادة من فمها
الخامسة ... من الدماء المتناثرة على فستان زفافها الابيض قتلها ذبحاً من رقبتها

7- كيف كشف المحققين مخططات القاتل ؟ ,, وبالتالي تم القبض عليه بآخر محاوله له ؟!
صاحبة المكتبة تالولا كانت تستعد لحفل زفافها في فصل الخريف ... والمحققان الذكيان كانا يعرفان ان فصل الخريف هو المفضل لهذا القاتل المتسلسل ... لذا قاما بعمل كمين له واتفقا مع صاحبة المكتبة للإمساك بهذا القاتل ... وعندما خطفها وبدأ بطقوس قتلها في البداية خدرها وقص خصلة من شعرها هنا قُبض عليه متلبساً بجريمته ونجت صاحبة المكتبة من القتل ...

ان شاءالله اكون وفقت في حل هذه القضية

شكراً حبيبتي تاتيانا 🌹