هي إحدى الأحلام - الأمنيات- الرقيقة والبريئة..
تماما كبراءة قبلة عابرة لا نعني ما وراءها، أو لمسة قصدناها ويُهيأ لنا أننا لم نقصدها..
ورغم العودة الخاطفة والمفاجئة إلى الواقع، ورغم أن الدموع لا زالت تنهمر على زجاج نافذة الروح.. إلا أن الوداع في آخر السطر كان هو الأسرع!
نص سلس وبسيط، تسكنه رواية عظيمة..
رائع