اليوم وانا في قاعة المحاضرة جلست في مكان أحد الاصدقاء
قد توفي رحمة الله وبينما انا جالس وابحر في عالم ضحكاته
وبعض الكلمات مازلت اتذكرها كان يقولها لنا نظرت الى
طاولتة ونظرت عبارة جعلت دموعي تنزل قد كتبها قبل رحيلة
كانت العبارة
اليوم انا هنا وغدالاأدري ربما اكون وقد لا أكون
رحمك الله يا ناصر