"إني أرى رؤوساً قد أينعت و حانَ قِطافها . . و إني لصاحبها!"
مقولة مشهورة للحجاج
هذه المقولة التي كانت إذا قيلت في غرفة الصف نعلم بأن ما بعدها عقابٌ وخيم
،
فيعم الهدوء و يغشى السلام 😂 ،
أستاذتي الكريمة . . ما هكذا تورد الإبل
،
أسلوب تهديد وحشي لكن مفعوله سريع جداً للأمانة 😂 .
بالأمس . .
وردني طلب صداقة من إحدى الحسابات على الفيس،
الحساب يحمل إسماً مستعاراً،
كدت أن أرفض إلا أنني قررت أن أدخل صفحتها،
واكتشفت أنها إحدى معلماتي الشرسات . . أقصد الطيوبات والله 😂❤ ،
و للأمانة كنت أظنها قد نستني،
من الطبيعي مع عدد طلبة الدفعات اللاتي تخرجن على أيديها أن تنسى،
لكنني تفاجأت والله وأنا أقرأ رسائلها
.
الشيء المحرج،
هو أنها كانت مضافة لدي بحساب قديم نسيت كلمة سره وأعتقد بأنه قد أُغلِق الآن،
فلذلك تلقيت منها عتاباً طويلاً عريضاً
،
والحقيقة أنني أضعت حسابها ليس إلا . .
صحيح . .
شكراً على الدعوات الجميلة
.