كنتُ دائمًا أُنهي حَديثي معكَ بأن أَقول : "يَكفيني أن تكونَ بخير".. ولكنّي الآن أعترفُ أنّني كنتُ أقصد : "يَكفيني أن تكونَ بخير ، وَبجانبي ، نَقضي ليلَ الشتاءِ الطويلِ سويًا ، نَضحكُ كثيرًا ، وَنَستمعُ لمُوسيقانا المفضَّلَة ، أُمسكُ يدك ، وأشعرُ بوجودك ، أسمعُ صوتكَ لأعرفَ إن كنتَ حقًا بخير أم تتظاهر بذلك."