أَعُرْفٌ أَنَّ الْمَسَافَاتِ سَتُدْخِلُ بَيْنَنَا
وَأَنَّنِي لَنْ أُطِيقَ تَجَاوُزَكَ
وَأَدْرَكَتْ بِالْفِعْلِ الْآنَ كَمْ أَنَّ الْمَسَاءَاتِ نَاقِصَةً
وَالطُّرْقَاتِ عَاجِزَةً وَأَنَّنِي دُونَكَ لَسْتَ بِخَيْرٍ,
وَدَائِمًا أَشِعْرٌ بِالْفَرَاغِ وَالرَّغْبَةِ فِي اِسْتِفْرَاغِ ذَاكِرَتِي